Wednesday, December 30, 2009

بوست استثنائي


مش عارفة ليه الموضوع ده شاغلني
لكن عايزة أعرف الناس بتفكر ازاي فيه رجالا ونساءا
وبوست صبرني بتاع الجواز وبوستات د.ستيتة الأخيرة زودت التفكير شويتين تلاتة قل أربعة
الموضوع هو سؤال بسيط عايزة الإجابة عنه

هل تقبلين الزواج ممن تعجبينه ولا يعجبك ؟
أو يحبك ولا تبادلينه نفس المشاعر ؟
ولو كانت الإجابة بنعم فما هي الأسباب؟
لماذا تقبلين ولماذا لا تقبلين ؟
هل أملا في إنك تحبيه بعد ذلك ؟
هل أن حبه يكفيك ؟
هل تقبلين نظرا لظروف الزواج الحالية ؟

والسؤال للرجال
هل تقبل الزواج ممن تعجبك حتى لو لم تشعر منها أنها تبادلك نفس المشاعر أو الإعجاب؟
ولماذا تقبل ذلك ؟

أنا سألت نفس السؤال للطرفين ولم أسأل هل تقبل الزواج ممن تعجبها ولا تعجبك لسببين :
الأول : شعوري أن المرأة سهل تحب من يحبها ويهتم بها لأنها أكثر عاطفة ولكن الرجل ليس من السهل أن يحب من تهتم به وتحرص على شئونه
(ولا أعرف إن كان شعوري هذا صحيحا)
الثاني : (وصوبوني إن كنت مخطئة) أن الرجل ليس هناك ما يدفعه للزواج بمن لا تعجبه ولا يهمه إن كان يعجبها أم لا فذلك يأتي في المقام الثاني عنده


Wednesday, December 16, 2009

مدونات بعــــد سنـــــــــوات



في جلستنا الصباحية كعادتنا نجلس تحت الشجرة الكبيرة على مقاعدنا البيضاء
وكعادتهم سكان الشجرة الكبيرة يبدأون في إطلاق عبارات الترحيب والحفاوة

تلك الجلسة الأسبوعية تساعدنا على شحن طاقاتنا
طاقات إيمانية وروحانية واجتماعية وحياتية ومعنوية تتجدد داخلنا بعد كل مرة
جلستنا هي ما يميز أيامنا
فنؤرخ للأحداث حسبها
ما حدث قبلها وما حدث يومها وما حدث بعدها
تأملت المكان حولي
لم نلتق الأسبوع الفائت
فترحيب المكان هذه المرة مختلف
ترحيبه باشتياق

وصلت فاتيما كعادتها قبل الموعد
تبتسم لي وابتسم لرؤيتها
حفاوتها لا تتغير وحضنها لا يسكنه إلا الدفء
يظهر عليها السهر
وأعرف السبب دون أن تذكره
فيوسف الآن في الثانوية العامة
وهي لا تحب أن تتركه لحظة واحدة
أقدر كثيرا تلك الدقائق الغالية التي صارت من حقه وحده برضائها
لكننا استئذنا يوسف لساعتين فقط
في يدها البالونات التي أحبها
وهي لا تنسى أبدا أن تحضرها كل مرة

شيماء تحمل رضيعها الجميل
تعرف جيدا أني لن أتركها تحمله في وجودي
فتستسلم من البداية وتعطيه لي لحظة وصولها
أحبه جدا ويحبني جدا
يعرفني كلما رآني فيبتسم أجمل ابتسامات الكون
أسأل عن طفلها البكر
لأعرف أنه آثر الذهاب مع والده
تعطيني وردتها الحمراء العطرة
فتنتقل ابتسامتي من شفتي إلى قلبي

نرى من بعيد د.ستيتة
تتقافز قلوبنا فرحا في كل مرة تتمكن فيها من الحضور
لا أعرف ما سبب تلك الحالة من السعادة التي تصيب الجميع
والابتسامة التي تعلو الوجوه عندما نعرف بقدومها
لعلها تشع مزيجا من المحبة والبهجة والحكمة
فتتراقص فوق شفاهنا ابتسامات من تلقاء أنفسنا أو من تلقاء نفسها هي :)
كلنا نعرف أنها منشغلة جدا في التحضيرات لزفاف ابنتها
لكنها حرصت على الحضور حتى لوقت قصير
أرى في عينيها مزيج جميل من الأمومة والبراءة

ثم تصل إيمان
وتتعلق العيون بميما وتتردد "ما شاء الله " على الألسنة
فهي تصبح أجمل كلما كبرت
تغيب كثيرا عن لقاءاتنا
لكنها تبقى في القلب دوما

رومانسية الجلسات تصل في همس كعادتها
تبقى بإحساس طفلة مهما مرت السنوات
مصطحبة إحدى اختراعاتها اليابانية التي نمضي في استيعابها وقتا ليس بالقليل
هذه إحدى المرات القليلة التي تكون فيها في مصر وتستطيع الحضور
لكن رومانسيتها حاضرة دائما

تتلون سماءنا بألوان قوس قزح
منظمة اللقاءات ومسئولة الرحلات :)
لا تنسى أبدا أن تذكرنا في كل مرة بموعد التبرع بالدم
أو بإفطار صائم أو بزيارة لمستشفى أو دار للأيتام
ولا تنضب أفكارها في كل ما يتعلق بالمحتاج
حتى إن كان فقط يحتاج للحنان
يمكنها أن تجد لكل يوم عملا ولكل عمل يوما
ويبقى حبها للعطاء
ويبقى عطاؤها بحب

صبرني يارب
في كل مرة أنتظر أن أراها
خدعتنا فقالت أنها غير مطحونة
لكنها - والحق يقال- مطحونة فعلا لا قولا

تتوالى الحاضرات
أعرف البعض ولا أعرف البعض الآخر
يعرفني البعض ولا يعرفني البعض الآخر
فليس الجميع مواظبا على حضور جلستنا الصباحية
في ذلك الوقت المبكر
لكن مرت سنوات لم تزدنا إلا قربا وتمسكا وإخلاصا

وأذكر في كل مرة تلك الرسالة التي جائتني من إحداهن
"سيدوم حب قد حواه القلب عن صدق ودين
ونظل نذكر بعضنا بدعائنا عبر السنين "

أحبكـــن :)

Saturday, December 5, 2009

في هذه الحياة....


في هذه الحياة
أعيش بين الجبال
أحاول منع نفسي من الطموح إلى القمم
لأني أعلم أنها لا تدوم
لا شيء يدوم

جبل السعادة لا أصل إلى قمته أبدا
لكني أشعر بقيمته عندما أكون على جبل الحزن

لعلي أرتقي قمم تلال النجاح
أبقى عليها وقتا
وربما أنزلق إلى سهول الفشل
فقط لكي أصعد أقوى في المرة التالية

ربما أنعزل أحيانا في كهوف الإحباط والكآبة
لكني لا أسقط في أودية الإخفاقات
فمستنقعات الكسل لا تستهويني


من فتحة في ظلام غرفتي
أنظر إلى العالم
أعلم أن الحياة ليست وردية
ولن تكون يوما كذلك
ولكنها ليست أيضا رمادية
تختلط فيها الألوان كما تختلط على جناحيّ فتزيدهما جمالا

أدرك أنه عليّ أن أخرج من شرنقتي بنفسي
دون مساعدة من أحد
كي أتعلم الطيران
وإلا بقيت مشوهة

رأسي الصغير يحوي العالم كله
لكنه يضيق عن أن يحويني
أدور وأدور
تبقى الأفكار دوما نقمتي
تأبى أن تتركني أبدا
فأبقى أفكر في كل شيء
إلى الأبد

تعلمت ألا أحمل الهموم
وجدتها أثقل من أن أحملها معي كلما طرت إلى مكان
فتركتها وشرعت في الطيران
وبعد مدة
نسيتها
وصادفت هموما جديدة
لم أحمل أيا منها معي
ولم أكف عن الطيران


ذاكرتي تحمل آلاف الأرقام
تضج بتفاصيل الأحداث
والأشخاص
والأماكن
أرتديها في الصباح
وأخلعها في المساء
فلا أذكر بعدها إلا ما يحتاجه اليوم التالي
وأستمر في الحياة
شذى العطر يأسرني
لكني قطعت شوطا طويلا من التدريب لأتعلم كيف أتخلص من أسره

صوت عقلي دائما يختلف عن صوت قلبي
لم يتفقا يوما إلا على شيء واحد لا يعرفه غيري
ولن يعرفه غيري

حقيقة الموت تُعنفني كثيرا
تأبى أن تترك أفكاري وأحلامي
تطل من تحت أنقاض الذاكرة صور مشوشة لكنها مؤلمة
وتذكرني كلما نسيت -أو تناسيت- أنها حقيقة باقية
وعليّ أن أعيها تماما
وأن أعدّ نفسي لها

تتضح أهدافي أمامي في نقاء بللوري
ثم تبهت فجأة فلا أراها حتى أظن أني لم أرها يوما
ولا يبقى لها أثر


في هذه الحياة أبقى كما كنت دوما
واثقة
مطمئنة
متـــــألــــقـــــة

Saturday, November 21, 2009

هكذا ربى النبي....4

دعوها فإنها "منتنة"

التعصب لأهل أو عشيرة أوجنسية أو قبيلة أو حتى "منتخب"
لم يكن فقط سببا لنزاعات قبلية
أو حروب أهلية
لم ينتج عنه فقط حروب استمرت لأعوام
وقتلى بالمئات
بل بالآلاف على مر العصور
ولم تكن فقط سببا في هلاك دنيوي
بل كانت سببا في هلاك أخروي

روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه توضأ في بئر ففارت
وأن مسيلمة الكذاب توضأ من بئر فغارت*
وتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عين علي المريضة فبرأت
وتفل مسيلمة في عين أعور فعميت السليمة
النبي صلى الله عليه وسلم لم يعرف عليه كذب قط
ومسيلمة كانت كل الدلائل تنطق بكذبه وافترائه وادعائه
فكان من غير المعقول بحال من الأحوال مع كل تلك الشواهد أن يُكذَّب النبي ويُصدَّق مسيلمة
الذين اتبعوا مسيلمة يعلمون أنه كذاب لكن اتبعوه عصبية
وكذبوا النبي - مع علمهم بصدقه - عصبية
عصبية جعلت أحدهم - وهو طلحة النميري- يقول :
((( أشهد أن محمدا لصادق وأن مسيلمة لكذاب , ولكن كذاب ربيعة أحب إلى من صادق مضر )))
وجعلت مسيلمة الكذاب نفسه بعد أن أسلم يدعي النبوة فقد نازعته العصبية إلى كسب مجد لقومه
.

العصبية -كذلك - كانت سببا في كفر أبي جهل واتباعه للباطل مع علمه بالحق
فكل ما كان يمنعه من الإيمان هو العصبية فقط
يقول أبو جهل :

تنازعنا وبنو عبد مناف الشرف، فأطعموا فأطعمنا، وحملوا فحملنا، وأعطوا فأعطينا، حتى إذا تجاثينا على الركب، وكنا كفرسي رهان، قالوا منا نبي يأتيه الوحي من السماء، فمتى ندرك مثل هذه؟ والله لا نؤمن به أبدًا ولا نصدقه.

هذا ما يمكن أن توصل إليه العصبية
وهذا ما يمكن أن ينتج عنها
فكم من شخص يدير شركة ما ..وتقدم لوظيفة لديه شخصان ..فعين الذي من أسرته أو من عائلته أو من بلده مع أن الآخر أكثر خبرة أو كفاءة
كم من رجل أمن أجار الذي من شيعته على الذي من عدوه رغم أن الحق مع عدوه

ولهذا كان أول ما فعل النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة أن آخى بين المهاجرين والأنصار
حتى كان الواحد منهم يقسم ماله نصفين ويعطي نصفه للمهاجري ويكون النصف المأخوذ منه أحب إليه من المتروك له
وحتى كانوا يتوارثون قبل نزول الآية
لكنهم مع هذا بقيت فيهم تلك الآفة
مترسبة في عقولهم
فظهرت عند النزاع

جاء في صحيح البخاري أنه في أثناء العودة من غزوة بني المصطلق بينما المسلمون يسقون من بئر تزاحم على الماء جهجاه بن مسعود -غلام عمر بن الخطاب- مع رجل من الأنصار اسمه سنان بن وبرة حليف الخزرج، وتضاربا و تشاجرا فَقَالَ الأَنْصَارِىُّ يَا لَلأَنْصَارِ. وَقَالَ الْمُهَاجِرِىُّ يَا لَلْمُهَاجِرِينَ

فَسَمِعَ ذَاكَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم فَقَالَ مَابَالُ دَعْوَى الجَاهِلِيَّةٍ ؟ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ كَسَعَ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ فَقَالَ دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ " وفي رواية دعوها فإنها خبيثة

ولم يصف النبي صلى الله عليه وسلم شيئا في حياته بأنه "منتن" أو "خبيث" إلا تلك الدعوى
التي حرص على تذكيرهم بأنها دعوى "الجاهلية"

مع أن " يا للأنصار و يا للمهاجرين " أوصاف يحبها الله ورسوله ، فإنَّ الله عز و جل سمَّى المهاجرين بهذا الاسم ،وهو الذي سمى الأنصار بهذا الاسم فقال : (( وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ )) ومع ذلك لما أصبحت الدعوة هنا على غير حقٍ تعصب للباطل، أصبحت من دعوى الجاهلية."

الإسلام لا يمنع أن يحب المسلم بلده ووطنه الذي عاش فيه وتربى ، لكن المنكَر هو عقد الولاء والبراء عليه ، وجعل المحبة والبغض بسببه ، فليس من ينتمي إلى بلدك وينتسب إليها بأقرب إليك من المسلم في بلادٍ أخرى ، فلا ينبغي أن يكون سبب الموالاة والمعاداة هو الانتماء للوطن أو عدم الانتماء له ، بل الولاء والبراء ، والحب والبغض ميزانها جميعاً : الإسلام والتقوى .

كل الكلمات تقف عاجزة أمام ما يحدث بين مصر والجزائر

تبقى مكتوفة الحروف عن وصف مشاهد ترويع المصريين الآمنين في الجزائر

وتدمير منشآت مصر للطيران وأوراسكوم
وعن مشهد الحافلة التي ضربت بالحجارة وأصيب من فيها
وعما يبثه الإعلام من تناقض وتحيز
فقناة عربية لاتذكر شيئا عما حدث للمصريين رغم وجود دلائل عليه وصور تؤكده
وتذكر ما لا دليل عليه من مقتل جزائريين على أيدي مصريين
وضرب حافلة منتخب الجزائر وإصابة لاعبي الجزائر
ويبقى ما يحدث من تصعيد إعلامي "مجهول السبب"
انشغال تام بالمباراة وما قبل المباراة وما بعد المبارة
وحديث متصل لا ينقطع ولا ينتهي والمحصلة لاشيء
حتى قبل المباراة التي أقيمت في مصر
من البداية لم يتعامل الجانبان مع المباراة على أنها مجرد "مباراة" لكرة القدم بين فريقين
وليست حربًا بين البلدين
ولم يتركها أحد مع تأكدهم من أنها "منتنة"

Friday, November 13, 2009

غربان




في العام الماضي
تحديدا في معرض الكتاب
شاهدت عددا كبيرا من الغربان
لم أكن قد رأيت من قبل تجمعا لأكثر من غراب في مكان واحد
تأملت الغراب
ذلك الكائن المظلوم دوما
المتهم بالشؤم ولزوم الخراب
اسمه مستخدم عندنا في أسوأ الأمثال
ولا أعرف حتى الآن ما الذي يقلل من شأن ما يأتي به الغراب لأمه

ورد ذكر الغراب في القران :
{ فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَى أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ (31)}
دور الغراب في هذه القصة هو تعليم الإنسان كيف يدفن موتاه فلماذا اختاره الله سبحانه وتعالى من دون المخلوقات ليكون المعلم الأول للأنسان
أثبتت الدراسات العلمية أن الغراب هو أذكى الطيور وأمكرها على الإطلاق ، ويعلل ذلك بأن الغراب يملك أكبر حجم لنصفي دماغ بالنسبة إلى حجم الجسم في كل الطيور المعروفة .
ومن بين المعلومات التي أثبتتها دراسات سلوك عالم الحيوان محاكم الغربان وفيها تحاكم الجماعة أي فرد يخرج على نظامها حسب قوانين العدالة الفطرية التي وضعها الله سبحانه وتعالى لها ، ولكل جريمة عند جماعة الغربان عقوبتها الخاصة بها .


جريمة اغتصاب طعام الأفراخ الصغار: العقوبة تقضي بأن تقوم جماعة من الغربان بنتف ريش الغراب المعتدي حتى يصبح عاجزا عن الطيران كالأفراخ الصغيرة قبل اكتمال نموها .

وجريمة اغتصاب العش أو هدمه: تكتفي محكمة الغربان بإلزام المعتدي ببناء عش جديد لصاحب العش المعتدى عليه.


أما جريمة الاعتداء على أنثى غراب آخر : فتقضي جماعة الغربان بقتل المعتدي ضربا بمناقيرها حتى الموت .
وتنعقد المحكمة عادة في حقل من الحقول الزراعية أو في أرض واسعة ، تجتمع فيها هيئة المحكمة في الوقت المحدد ، ويجلب الغراب المتهم تحت حراسة مشددة ، وتبدأ محاكمته فينكس رأسه ، ويخفض جناحيه ، ويمسك عن النعيق اعترافا بذنبه .
فإذا صدر الحكم بالإعدام ، قفزت جماعة من الغربان على المذنب توسعه تمزيقا بمناقيرها الحادة حتى يموت ، وحينئذ يحمله أحد الغربان بمنقاره ليحفر له قبرا يتوائم مع حجم جسده ، يضع فيه جسد الغراب القتيل ثم يهيل عليه التراب احتراما لحرمة الموت
وهكذا تقيم الغربان العدل الإلهي في الأرض أفضل مما يقيمه كثير من بني أدم



-----------------------------------------------------------------------------------------

ملحوظة 1 : الصورة من تصويري

ملحوظة 2 : المعلومات العلمية مصدرها من آيات الإعجاز العلمي - الحيوانات في القران الكريم للدكتور زغلول النجار

Wednesday, November 4, 2009

:) حصريــًا

كلمة ذابت من كثرة استخدامها
حتى فقدت معناها و ما تحمله من تشويق
لعلي أستبدلها ب "هنا فقط"

الكثيرون منا يعرفون أنه يمكنهم التدوين باستخدام برنامج الوورد Microsoft Word
وكثيرون غيرهم لا يعرفون سهولة التدوين عن طريقه
فالتنسيق باستخدام البرنامج أسهل كثيرا جدا من التنسيق على بلوجر
ويمكنكم إضافة صور واستخدام ألوان أكثر وخيارات أوسع
أترككم مع الشرح الذي ستجدونه "هنا فقط"
أتمنى أن يفيدكم ويرحمكم من محررات تنسيق بلوجر القديمة والجديدة


ملحوظة : الفيديو بدون صوت فلا تتعبوا أنفسكم بمحاولة سماعه :)
ربما أضيف الصوت في المرة القادمة D:

محاذاة إلى الوسط

Monday, November 2, 2009

حين تأتي النصيحة بشكل مبدع‏


{ويحرم عليكم الخبائث }


 

 



 
 




{ ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة }


 
 
 






 



لقطات

يقولون : ثلاثة لا تعود : زمن يمضي، وسهم يرمى، وكلمة تقال ولعل تلك الأخيرة من أكثر ما يؤثر فيَّ ليس فقط لأنها لا تعود لكن أيضًا لأنها تبقى ...