Saturday, April 3, 2010

قمة الغباء

اعتقال الناشر أحمد مهنى على خلفية نشره كتاب عن البرادعي

قمة الغباء في التوقيت
فهم بذلك يزيدون مؤيدي البرادعي ويوثوقون "ديمقراطيتهم"

قمة الغباء في اختيار الشخص
لأن الأزمة ستنقلب من حرية رأي إلى اضطهاد
لماذا أحمد مهنى وليس مؤلف الكتاب كمال غبريال
إن كان هناك من يحاسب على رأيه فهل يكون الناشر أم المؤلف!!!

قمة الغباء في إثارة الرأي العام
والرأي العام أصلا "على آخره"

قمة الغباء في التفكير في سحب كتاب واعتقال ناشره بعدما وُجدت الشبكة العنكبوتية وانتهى عصر التداول الورقي


قمة الغباء أن تعتقد يوما أن الحرية حق مكفول لنا لأنه من قمة الغباء أن نطالب بمساواتنا بـ "الإنسان"

2 comments:

ستيتة said...

مش عارفة ليه دايما بفتكر ان اللي بنتكلم عليهم
هم فعلا قمة الهرم الغبائي
على رأي المسرحية
50%
وابوك في الجهاز
ومعدي كشف الهيئة ياعم
وتيجي تطلع عين دكتور من أوائل الجمهورية في العقل والذكاء

فعلا اللي حصل النهاردة قمة الغباء
لأن ببساطة شديدة
انا وانتي وكلنا مشفناش احمد مهنى
بس لازم نتكلم
رغم انها باين عليها كده تلطيش شمال ويمين على غير هدى
حسبي الله ونعم الوكيل

خواطر شابة said...

ها تعلم ان كل ممنوع مرغوب ربما كان الكثيرون لن يهتموا لامر الكتاب وقد لايسمعون عنه حتى لكن الان الكل عنده فضول للقراءة لفهم سبب المصادرة وهذا سبب اخر لتصنيف القرار في اطار لغباء

لقطات

يقولون : ثلاثة لا تعود : زمن يمضي، وسهم يرمى، وكلمة تقال ولعل تلك الأخيرة من أكثر ما يؤثر فيَّ ليس فقط لأنها لا تعود لكن أيضًا لأنها تبقى ...